Libya: Fruits of Brother Killing Brother

http://news.yahoo.com/benghazi-where-libyas-uprising-began-now-shattered-city-063427822.html

1. If the American came to you and said “here take these weapons and kill your brother for democracy”, say:”I will not and go away”.

2. If the Sunni came to you and said “here take these weapons and kill the Kafir Shiites”, say: “I will not and go away”.

3. If the Shiite came to you and said “here take these weapons and kill the Takfiri Sunnis”, say: “I will not and go away”.

We are in darkling times of confusions and trickery, other than self-defense to defend your life or your family and neighbors, do not allow anyone whisper as much as a sigh towards your brothers.
These are samples of the Hadith (Prophetic Narrations) about the value of the blood of the believer appraised higher that Ka’ba.
Prophet was circumambulating Ka’ba while adoring her and praising her and suddenly acknowledged that the wealth and blood and honour of the believer are more grand than that of the Ka’ba.

Hadith Collections: Al-Jami’ Saghir of Suyuti, Kanz Al-Ummal of Muttaqi Hindi, Sunan Ibn Maja, Kashf Al-Ikhfa of Ajulani, Takhrij Ahadith Al-Ihya of Araqi.

زيادة الجامع الصغير، والدرر المنتثرة، – للإمام السيوطي
كتاب “زيادة الجامع الصغير”، للسيوطي >> حرف الميم
2614- ما أطيبك وأطيب ريحك ما أعظمك وأعظم حرمتك، يعني الكعبة، والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك ماله ودمه وإن يظن به إلا خيرا.
(ه) عن ابن عمر.

كنز العمال – للمتقي الهندي
المجلد الأول >> الفصل الرابع في أحكام الإيمان والإسلام فيه فرعان >> الفرع الثاني في أحكام الإيمان المتفرقة
401 – ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، يعني الكعبة، والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك: ماله ودمه وأن يظن به إلا خيرا.
(ه عن ابن عمر).

 

سنن ابن ماجه. – للإمام ابن ماجه
الجزء الثاني >> 36- كتاب الفتن >> (2) باب حرمة دم المؤمن وماله
3932- حدّثنا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ أَبِي ضَمْرَةَ، نَصْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحِمْصِيُّ. حدّثنا أَبِي. حدّثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَبِي قَيْسٍ النَّصْرِيُّ. حدّثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَمْرِو؛ قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَطُوفُ بِالْكَعِبَةِ وَيَقُولُ (مَا أَطْيَبَكِ وَأَطْيَبَ رِيحَكِ. مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ. وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بَيَدِهَ! لَحُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ الله حُرْمَةً مِنْكِ. مَالِهِ وَدَمِهِ، وَأَنْ نَظُنَّ بِهِ إلاَّخَيْراً).
في الزوائد: في إسناده مقال. ونصر بن محمد شيخ ابن ماجة، ضعفه أبو حاتم، وذكره ابن حبان في الثقات.
[3932- ش – (أعظم عند الله حرمة منك) أي من حرمتك. فإن حرمة البيت إنما هي للمؤمنين. قال تعالى: إن أول بيت وضع للناس.. إلى قوله مباركا وهدى للعالمين. (ماله ودمه وإن تظن به إلا خيراً) مجرورة. على أن الأول بدل من الؤمن. والآخرين يعطف عليه. أي حرمة ماله وحرمة دمه. وحرمة أن تظن به ماعدا الخير.]

 

كشف الخفاء، – للإمام العجلوني
حرف الميم.
2676 – المؤمن أعظم حرمة من الكعبة.
رواه ابن ماجه بسند لين عن ابن عمر قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة وهو يقول: ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمةً مِنْكِ: ماله ودمه، وأن يُظـَنّ به إلا خيرا.
ولابن أبي شيبة عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر إلى الكعبة فقال: ما أعظمك وأعظم حرمتك، والمؤمن أعظم حرمة منك: قد حرم الله دمه وماله وعرضه، وأن يظن به ظن السوء.
ونحوه عند البيهقي عن ابن عباس.
ونحوه ما أخرجه البيهقي بسند ضعيف عن ابن عمر، ومن قوله “ليس شيء أكرم على الله من ابن آدم”، قلت: الملائكة. قال: أولئك بمنزلة الشمس والقمر، أولئك مجبورون. والصحيح وقفه.
وروى البيهقي أيضا بسند متروك عن أبي هريرة من قوله “المؤمن أكرم على الله من ملائكته”.

 

تخريج أحاديث الإحياء،  – للحافظ العراقي
المجلد الرابع >> كتاب الصبر والشكر
4 – حديث “المؤمن أفضل من الكعبة”
أخرجه ابن ماجه من حديث ابن عمر بلفظ “ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفسي بيده لحرمة المؤمن أعظم حرمة منك ماله ودمه وأن يظن به إلا خيرا” وشيخه نصر بن محمد بن سليمان الحمصي ضعفه أبو حاتم ووثقه ابن حبان، وقد تقد